مــــــنتديات شــــــــــــــــمس أبــــــــو عـــــــمار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مــــــنتديات شــــــــــــــــمس أبــــــــو عـــــــمار

من قلب فلسطين الى العالم
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 هام جدا /////////أساليب التحقيق داخل المعتقلات وطرق المقاومة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نجم المنتدى
عضو نشيط
نجم المنتدى


عدد المساهمات : 91
تاريخ التسجيل : 06/03/2010

هام جدا /////////أساليب التحقيق داخل المعتقلات وطرق المقاومة Empty
مُساهمةموضوع: هام جدا /////////أساليب التحقيق داخل المعتقلات وطرق المقاومة   هام جدا /////////أساليب التحقيق داخل المعتقلات وطرق المقاومة I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 09, 2010 3:16 am

داخل المعتقلات وطرق المقاومة

المحتويات
1-الأساليب الصهيونية لانتزاع الاعترافات والمعلومات من الأسرى الفلسطينيين
أولا- أسلوب التعذيب الجسدي
ثانياً- أسلوب التعذيب النفسي
ثالثاً- أسلوبي التعذيب النفسي والجسدي معاً 2-قواعد المقاومة الثلاث
رابعاً- أسلوب غرف العار (العصافير) 3-المقاومة بالمعرفة :طرق الكشف عن وجودنا داخل غرف العار (العصافير) 4-طرق المقاومة و التعامل الأمثل في داخل غرف العار 5-أساليب إسرائيلية مبتكرة لانتزاع الاعترافات
أولاً: أسلوب التعذيب الجسدي لقد استخدمت إدارات السجون الإسرائيلية، وجهاز الأمن العام الصهيوني (الشاباك) أسلوب التعذيب الجسدي المتمثل بالاعتداء على جسد الأسير بعدة أشكال، وبعدة وسائل.حيث أطلقت العنان لرجال المخابرات الصهيونية لاستخدام كافة أساليب التعذيب الجسدي من أجل انتزاع الاعترافات والمعلومات الكاملة عن شخصه وعن الأشخاص المشتركين بالأعمال النضالية ضد الصهاينة. وقد استشهد عشرات الأسرى وأصيب مئات الآف الأسرى بجروح واصابات مختلفة جراء التعذيب، حيث أن البعض منهم ما زال يعاني من اعاقات مستديمة بفقدان أجزاء من الجسد أو الحواس، والبعض الآخر أصيب بالشلل النصفي أو الكلي نتيجة التعذيب ( الذي يسمونه الضغط الجسدي تخفيفا) من قبل رجال المخابرات الإسرائيلية من أساليب التعذيب الجسدي 1) الضرب المبرح: بالأيدي والهراوات وبالبساطير وبالركلات على كل أنحاء الجسد بوحشية ،غير آبهين لفقدانه أحد حواسه مثلا، أو للور والنزيف الذي يتعرض له الأسير، وغير ذلك من الاصابات بالأعضاء الداخلية، كالكلى والكبد والمعدة والرئتين، بالاضافة للإصابات بالجهاز التناسلي كالإصابة بالعجز الجنسي وغيرها من الاصابات
. 2)
أسلوب الكرسي: يوضع الأسير على الكرسي الكهربائي، حيث يقذفه الكرسي المكهرب للأعلى. وهكذا يستمر الحال بوضع الأسير على الكرسي ويقذف للأعلى وما يرافق ذلك من ور أو ارتجاج بالمخ والنزيف جراء السقوط المتكرر، أو نتيجة الصعقات الكهربائية.
3) اسلوب الشبح: وهذا الاسلوب ينقسم الى عدة أشكال منها: أ – الشبح على الكرسي : حيث يقوم ضابط المخابرات الصهيونية بتقييد أيدي وأرجل الأسير بمقعد حديدي مثبت بالأرض على شكل (طربيزة) دائرية الشكل وصغيرة ويقيد لساعات، وقد يمتد لعدة أيام، حيث يفقد الأسير بعدها القدرة على تحريك أي طرف من جسده، وقد يصاب بعاهه مستديمة بظهره كانزلاق بعض الفقرات أو الشلل النصفي. ب – أسلوب الشبح داخل الزنزانة: بحيث يوضع الأسير في زنزانة صغيرة الحجم، قد تقل مساحتها عن متر مربع. لا يستطيع الأسير النوم فيها أو الاستلقاء، فيصاب بالارهاق و آلام شديدة خاصة إذا طالت فترة مكوثه بها . ج – أسلوب الشبح بالثلاجة (الخزانة): حيث يوضع الأسير في مستطيل اسمنتي أو حديدي يبقى فيه مستلقياً لساعات أو لعدة أيام. لا يستطيع معها الوقوف أو رفع ظهره فيصاب بالعفن، واصابات أخرى كثيرة. د – أسلوب الشبح على جدار أو عامود: حيث يقيد الأسير وتربط يداه للأعلى ويبقى مصلوباً لفترة أو حتى انهياره، أو يوقف الشبح عند كلام الأسير بكل ما يعرف. وهذا النوع من التعذيب قد يؤدي الى شلل اليدين أو احداهما بشكل دائم. هـ - أسلوب الشبح بتقييد اليدين للخلف والرجلين وربطهما ببعضهما: وبهذا الاسلوب يبقى الاسير ملقى على بطنه وصدره على الأرض ومرفوع الرجلين للأعلى، ولا يستطيع تحريك يديه أو رجليه، وقد يترك على هذا الوضع لعدة ساعات. وهذا الاسلوب يؤدي الى تعفن منطقة الصدر والبطن، بالاضافة الى تمزق أنسجة اليدين والرجلين. و – الشبح تحت المياه الباردة ليلاً ونهاراً مع مكيف يدفع الهواء البارد: وخاصة في فصل الشتاء، وهذا الاسلوب قد يؤدي لاستشهاد البعض من الأسرى واصابتهم بنوبات برد حادة وبالتهاب الرئة والقصبة الهوائية وآثار جانبية وعوارض مستديمة. بين كل فترة وأخرى تواصل المخابرات الاسرائيلية تطوير أساليب تعذيب جديدة رغم قرار المحكمة العليا الاسرائيلية عام 1999م منع استخدام (الضغط الجسدي) لانتزاع الاعترافات من الاسرى الفلسطينيين طور الأمن الداخلي الإسرائيلي 'الشاباك' -ومنذ اتخاذ المحكمة العليا الاسرائيلية قراراً يفرض قيود على أساليب تحقيقه أساليب تحقيق جديدة، تضع المحققين وفي معظم الحالات في الجانب الصحيح من القانون، بحيث يبلّغ المحققون المتهم في بداية التحقيق بأنه 'قنبلة موقوتة'، ولهذا سيجتاز تحقيقاً عسكرياً (يتضمن التعذيب الجسدي)، ووفقاً لشهادات الذين أجري التحقيق معهم يتضمن ما يسمى 'التحقيق العسكري' أنواع وأساليب تعذيب مختلفة منها: 1) انحناء الموزة الجديدة: وبهذا الاسلوب يجلس المتهم على مقعد بدون مسند ويداه مقيدتان، وقد يقف محقق يسحب ظهر المتهم الى الوراء بزاوية (45) درجة، وذلك لفترة من (30-60) دقيقة، ويجلس أمامه محقق آخر يشد ساقيه بين قدميه ويضربه على بطنه، وكانوا في الماضي يتبعون اسلوب محقق واحد يشد ظهر المتهم، حتى يصل الى الأرض ويفضل رجال 'الشاباك' إطلاق تسمية 'انحناء جو' على انحناء الموزة ، و بغض النظر عن المسميات، فإن تأثيرات هذا الأسلوب لا تحصى ولا تعد، خصوصاً على فقرات الظهر وآلامه وأوجاعه المستعصية والمستديمة.
2) 'ركوع الضفدع' : وهذا أسلوب قديم جديد، وكان يطلق عليه اسم 'قمبزة ونصف قمبزة' ويقوم هذ الأسلوب على تكبيل قدمي ويدي الأسير بالأصفاد من الوراء ومربوطة معاً، يجلس على أطراف أصابع قدميه إلى حين سقوطه، ويجري رفعه ثانية من خلال الضرب وتكرار العملية. وكانوا بالماضي يضعون كيساً على رأس الأسير، وقد توقفوا عن ذلك بعد قرار المحكمة العليا في أواخر التسعينات من القرن الماضي.
3) وضعية الحصان الجديد: وبهذا الأسلوب يقف المتهم قرب حائط في الوقت الذي تكون فيه عيناه معصوبتان ويداه وقدماه مكبلتان معاً بالأصفاد من الخلف، ويكون الرأس فقط مرتكزاً على الحائط وركبتاه منحنيات الى درجة السقوط، وعندما يسقط يضرب ويعاد الى وضعه السابق وتتكرر هذه العملية. 4) تقييد مزدوج: وبهذا الأسلوب تكون يدا المتهم مكبلتين بزوجين من الأصفاد، الأول قرب الرسغ والثاني في منتصف المرفق وتشد الأصفاد حتى العظم، وعندما تنفتح الأصابع يضغط عليها المحققون بقوة، وكانوا قبل قرار المحكمة العليا، يضعون أصفادا فقط على الرسغين ومع هذا القرار كان يجب ان تخفف أساليب التعذيب، ولكن على الع نلاحظ انها زادت من خلال هذا الأسلوب . 5)
النصف شبح: وبهذا الأسلوب يتم استبدال المقعد الصغير بمقعد عادي ولا يتم تغطية الرأس، كما وتضاف لكل ذلك صفعات وضرب وتهديدات وشتائم ومنع من النوم وتعريض المتهم للبرد القارص ودرجة حرارة عالية جداً، وتشد الأصفاد على اليدين والقدمين بقوة كبيرة ولساعات طويلة. من هو 'القنبلة الموقوتة' ويمارس كل ما سبق في إطار عزلة تامة، تمنع الأسير لقاء محاميه لفترة زمنية غير محددة. وهذا يدلل على عدم اكتراث أجهزة الأمن الاسرائيلية بقرار المحكمة الإسرائيلية، وفشل المحكمة والكنيست التي أقرت هذا القانون وأبقت بهذا القرار ثغرة مقصودة وهي عدم تحديد من هو 'القنبلة الموقوتة' وهل سيكون تعريفه نتيجة عمليه أو رداً عليها أو تحسباً لوقوعها، وبهذا التعريف المبهم عن عمد فتحت المجال لأجهزة الأمن الصهيونية لاستخدام أسلوب 'التحقيق العسكري' المحرم والممنوع دولياً وحتى في مؤسسات الحكم الاسرائيلية ومؤسسات حقوق الانسان، وكل هذا بغطاء قانوني وبقرار محكمة على ان المتهم 'قنبلة موقوتة. من نتائج تضحيات الحركة الأسيرة الآن وبعد عشرات السنين من النضالات والتضحيات الجسام للحركة الأسيرة ونشاط حركات حقوق الانسان لم يعد أسلوب التعذيب الجسدي يستخدم كثيرا. باستثناء قرار من المحكمة لبعض الأسرى الذين يعدهم ويسميهم جهاز الأمن العام 'الشاباك' قنابل موقوتة والذين يجب أخذ افاداتهم والمعلومات المتوفرة لديهم بأي شكل من الأشكال. ثانياً: أسلوب التعذيب النفسي استخدم رجال المخابرات الصهيونية اسلوب التعذيب النفسي بحق المعتقلين الفلسطينيين مع بداية الاحتلال الاسرائيلي عام 1967 كوسيلة من وسائل الحرب على المقاومة الفلسطينية معنوياً وجسدياً. وشهدت أقبية التحقيق الاسرائيلية صراعاً قاسياً ومريراً بين الأسير والمحققين أستخدم خلالها شتى الأساليب النفسية الضاغطة في محاولة لر الأسير نفسياً ومعنوياً وتطويعه للاستجابة لإرادة المحقق والكشف عن معلومات تؤدي الى مزيد من الاعتقالات ،وضرب البنية الثورية للمقاتلين. ولا ريب أن جهاز الأمن الصهيوني الاسرائيلي جنّد رجالاً متخصصين ويتقنون اللغة العربية وعلى دراية تامة بعادات وتقاليد ومفاهيم المجتمع الفلسطيني وخصوصياته وطبيعة علاقاته الانسانية والسلوكية وذلك لتسهيل عمله في محاربة المعتقلين وتحقيق أهدافه بالحصول على معلومات والقضاء على خلايا ومجموعات العمل الفدائي ومحاصرتها. ان الفلسفة التي يقوم عليها استخدام التعذيب النفسي كوسيلة من وسائل التحقيق ترمي الى ر صمود وكبرياء المقاتل الفلسطيني واذلاله واجباره على الاعتراف بما قام به والاعتراف على غيره وتحويله الى انسان ضعيف ومهزوز، وسبباً في إحداث الضرر بالآخرين وبالتالي تجريده من عقائده النضالية وقناعاته الوطنية لتحويله من انسان مناضل وقوي ذو عزيمة الى انسان مهزوز الشخصية، محطم، فاقد الثقة بذاته وبقضيته. وكذلك من الأهمية بمكان الاشارة الى ان أسلوب التعذيب النفسي يعتمد بالأساس على استهداف العقل والوعي والثقة ويعتمد على طبيعة الحوار الذي يدور بين المحقق والأسير أثناء استجوابه، ومن خلال دراسة استخدام أسلوب التعذيب النفسي مع الأسرى تبين أنه يستخدم مع كل الأسرى دون تمييز بين كبير وصغير، أو رجل أو امرأة . و التجربة الفلسطينية مليئة بالحالات التي اصيبت بعاهات نفسية وعقلية بسبب التعذيب النفسي أثناء الاستجواب، فالكثير من المعتقلين اصيبوا بأمراض عصبية وترك هذا الأسلوب آثاراً على حياتهم ومستقبلهم بل سحقت حياة الكثير وقضى على مستقبلهم، وأصبحوا معاقين نفسياً وعقلياً بسبب ما تعرضوا له من التعذيب النفسي أثناء اعتقالهم. ان أعراض التعذيب النفسي خطيرة جداً والمئات من الأسرى لا يزالون يعانون من اضطرابات نفسية وتوترات عصبية وانفصام بالشخصية وقلق وعدم الثقة بالنفس والخوف وقلة النوم والانعزالية لفترات طويلة بعد الافراج عنهم، إضافة إلى بطء بالاندماج بالمجتمع والحياة العامة وغير ذلك من الآثار السلبية المستديمة. أشكال التعذيب النفسي كأسلوب لانتزاع الاعترافات من الأسرى ان أشكال وأساليب التعذيب النفسي التي استخدمها المحققون الصهاينة كثيرة ومتعددة ومتنوعة نذكر منها: أ ) الحرمان من النوم ومن قضاء الحاجة: الحرمان من النوم يؤدي إلى السهاد والقلق ودوام التفكير السلبي، إذ عندما يحاول المعتقل النوم يقوم الوحوش بالطرق على الأبواب بالهراوات والصراخ عليه فلا يحصل على نوم ولا على راحة. أما حرمان الأسير من قضاء حاجته فإنه يبقيه فترة لعدة ساعات يضغط على نفسه ويتلوى من شدة الضغط الداخلي والألم للوصول إلى الحمام، لينحصر تفكير الأسير بكيفية الخلاص من محنته ولو بمأساة على نفسه وعلى ابناء قضيته والثورة بشكل عام. ب‌) التهديد بهدم المنزل او النفي للخارج: وبما ان هذا التهديد نفذ في كثير من الأحيان فإن الأسير يمضي ليله ونهاره وهو يفكر: هل هدموا البيت؟؟ اين الأولاد والأهل اليوم؟؟ في الشارع أم عند الجيران... عند الأقارب؟؟ ومع كثرة التفكير والهواجس بهذا الموضوع ولعدم الاتصال بالاهل أو التواصل مع الخارج بشكل عام، قد يفقد الأسير البوصلة و صوابه وروحه القتالية والنضالية وتهتز شخصيته وثقته بنفسه. ج) اعتقال الأخت أو الزوجة أو الأم: ويستخدم هذا الأسلوب لتحطيم المناضل والضغط عليه بالمس بأهل بيته وأقاربه من النساء خاصة وما لهذا الموضوع من حساسية عندنا كعرب ومسلمين ومسيحيين شرقيين محافظين. د) الشتائم البذيئة والنابية: بشتم الشخص نفسه وبالسب على شرفه وعلى دينه ومعتقداته والرب والرسول وكل القيم والمعتقدات المقدسة. هـ ) الموسيقى الصاخبة: مع استمرار الموسيقى الصاخبة على مدار الساعة والموسيقى العبرية والأجنبية ويؤدي استخدام هذا الاسلوب الى اضطرابات نفسية عصبية، وآلام بالرأس وعدم القدرة على التركيز. و) السعي لتجنيد الأسير للتعاون مع المخابرات الصهيونية: حيث يعمل ضباط التحقيق جاهدين على تبديل أفكار ومبادئ وقناعات الأسير الوطنية والثورية، ومحاولة تحويله من انسان ثائر وشريف الى عميل. ز) التشكيك بالآخرين والمقربين: وهذا أسلوب من ضمن أساليب التعذيب النفسي للعمل على ادخال الاضطرابات والهواجس والقلق لنفسية الاسير والعمل على جعله يفقد ثقته بالآخرين وبنفسه عن طريق بث الاشاعات والادعاءات الكاذبة عن المقربين وبعض الأشخاص المعروفين لديه، وانهم اعترفوا بكل شيء وبأنهم متعاونين مع المخابرات، وضرب بعض الأسافين كما يقول المثل بين الأسير والمقربين منه . ح) منع المحامين والأهل من لقاء ومقابلة الأسير لفترة طويلة خلال فترة التحقيق: حيث يحجز الأسير في غرفة (زنزانة) انفرادية ولا يفسحون له المجال لرؤية أحد أو التكلم لأي شخص حتى المحامين والصليب الأحمر، وفي الزنازين تظهر شياطين النفس ونوازع الشر أو علامات الخنوع والاستسلام، إلا من كان سلاحه الإيمان والصبر والإرادة.. ط) ترك الأسير مدة طويلة دون استحمام وبلا وسائل نظافة: وهذا الأسلوب يجعل الأسير يتقزز من نفسه ويجعله بدرجة من النتانة يكره بها نفسه والآخرين ويفقد الثقة بنفسه وبالآخرين. آثار ونتائج استخدام أسلوب التعذيب النفسي على الأسير والمناضل الفلسطيني: يترك استخدام هذا الأسلوب على شخصية الأسير آثاراً سلبية وجانبية


نجم المنتدى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هام جدا /////////أساليب التحقيق داخل المعتقلات وطرق المقاومة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الأخ أبو العينين : المقاومة و الكفاح المسلح على رأس أولويات حركة فـتــــح
» تقرير يكشف نشاط للمخابرات الفلسطينية في ملاحقة العملاء داخل اسرائيل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مــــــنتديات شــــــــــــــــمس أبــــــــو عـــــــمار :: المنتدى السياسي :: الحوار والنقاش السياسي-
انتقل الى: